تنازلت عائلة الناشط السياسي لقمان سليم الذي اغتيل في الجنوب عن وصيته بحرق جثته تحت تأثير المراجع الدينية المعنية واستعاضت عن ذلك بدفنه في حديقة منزله بمنطقة حارة حريك في الضاحية الجنوبية في «المكان الذي يحب» كما ذكرت شقيقته رشا وبدون جنازة او تعاز.
وكانت زوجة لقمان المخرجة الألمانية مونيكا بورغمان غردت عبر «تويتر»، أن «رشا شقيقة لقمان سليم قد أبلغتها بأن العائلة ستحترم رغبته في أن يحرق، وأن ينثر رماده في الأماكن التي يحبها».
