طوّر مهندسون في جامعة واترلو الكندية، روبوتًا مستوحى من «البرص» و«الديدان الصغيرة»، يعمل بالضوء فوق البنفسجي والقوة المغناطيسية للتحرك على أي سطح، حتى فوق الجدران وعبر الأسقف.
وخلال الدراسة المنشورة، الاثنين، في دورية «سيل ريبورتيز فيزيكال ساينس»، أثبت الباحثون من خلال مقاطع فيديو، أن الروبوت الجديد هو الأول من نوعه، الذي لا يتطلب الاتصال بمصدر طاقة خارجي، ما يتيح التشغيل عن بُعد، وإمكانية توظيفه للتطبيقات المحتملة؛ مثل البحث في الأماكن التي يتعذر الوصول إليها.ويمهد الروبوت الجديد الطريق للتطبيقات الجراحية المحتملة عن طريق التشغيل عن بُعد داخل جسم الإنسان، وللاستشعار أو البحث في الأماكن الخطرة أو التي يصعب الوصول إليها أثناء عمليات الإنقاذ