لو لم يكن لبنان خاضعًا للضغوط الداخلية والخارجية لما كانت أزمةُ الشغور الرئاسيّ مصيرَه كل ستّ سنوات.
وهذه الضغوط تتنوّع على مرّ العقود…
بحسب معلومات الـmtv فإنّ أحدَ رجال الأعمال المقيمين في أوروبا والمساهمين في تمويل حملة أحد المرشّحين، اتّصل بنائب مستقل وعرض عليه مبلغًا من المال مقابل التصويت لمرشّح محدّد.
فهل هذا الاتّصالُ مؤشّر لبداية مرحلة شراء الأصوات.