*النهار*
-الخطوة التالية للودريان في مهبّ التعقيد والتأخير
-سفراء بين مصر وتركيا بعد 10 أعوام من القطيعة
-إسرائيل تنسحب من مخيم جنين وتهدد بتكرار الاقتحام
-لجنة في الكنيست تقر مشروع قانون التعديلات القضائية
*نداء الوطن*
-“طبخة لودريان” على نار دعوات “حزب الله” المشبوهة إلى الحوار
– تقدم مهم في تحقيق 《القرنة》 والشمال يطالب بفتح مطار القليعات
– في المبلغ الضخم أثر لتهريب أموال إلى الخارج
ذوبان 50% من حسابات المودعين وكبار الأثرياء “أنقذوا” 27 مليار دولار
– ايام ” مثمرة” للجيش الأوكراني وإسقاط مسيرات فوق موسكو
*الأخبار*
-إسرائيل في جنين: هزيمة محقّقة
-ما بعد «انقلاب اليوم الواحد»: أيّ مصير ينتظر «فاغنر» وزعيمها؟
-تعرفة الاتصالات: القرم حريص على أرباح الشركات
-فرنجية تحت ثقل المواجهة مع حزب الله والأعراف الجديدة
-التحقيق الفرنسي مع ماريان الحويك: ثروتي ورثتها عن أبي… ولا أعرف من يديرها!
*اللواء*
-لجنة لمعالجة نزاعات الأراضي والمياه.. وتقدُّم في تحقيقات «القرنة السوداء»
-ميقاتي يرفض الوصاية على الحكومة ويحضِّر لجلسة.. و«التدقيق الجنائي» في مأزق
-جنين تُلاقي غزة وأجيال المقاومين
-التهديد الأمني والرئاسة عالقة بين استحالتين
*الجمهورية*
– الجمود يتمدد والإنقسام يتعمق
– عندما يجلس »الحزب« إلى طاولة الـ5
– الشامي لـ »الجمهورية«: المطلوب
»كاميكاز« في الحاكمية
– ميقاتي يقرر توقيع مرسوم إنشاء محافظة كسروان _جبيل ؟
– المطاعم تجذب الاستثمارات
*الشرق*
-مسرحية «الخيمتين» تغطية لإبادة الشعب الفلسطيني
-فرنسا تتجه نحو الحوار… والمواقف الداخلية على حالها
*الديار*
-لبنان ينتظر مبادرة «الخارج» رئاسياً في ضوء زيارة لودريان الى السعودية
-«القضاء» يرد على الاتهامات: القضاة قاموا بواجبهم… انتقاد لـمولوي: يكيل بمكيالين
-كفى استغلال للمغتربين: ما هذا الغلاء الجنوني؟
-اجرام اسرائيل الصهيونية
*البناء*
-المقاومة تنتصر في جنين وتسقط جيش الاحتلال بفخاخها… فيفشل في بلوغ ساحة المخيم /
– الاحتلال يبدأ بسحب قواته والمقاومة في غزة أبلغت الوسطاء أنها لن تبقى خارج المواجهة /
-عملية دهس في تل أبيب تسقط عشرة مستوطنين بجروح خطيرة… وغليان في الداخل والضفة /
*أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 05/07/2023*
*الأنباء الكويتية*
-السنيورة يطلق منصة «عروبة 22» الإعلامية
أبي المنى يدعو إلى الحوار ورأب صدع الأزمة البنيوية بروح وطنية
-النائب قاسم هاشم: ضم إسرائيل للجزء الشمالي من «الغجر» -اعتداء جديد على لبنان يستدعي تحركاً عاجلاً من الحكومة
-«القرنة السوداء».. قضية مزمنة أهملتها الحكومات المتعاقبة وعلاجها بصيغة «رابح ـ رابح»
-ميقاتي: الفراغ ليس مسؤولية الحكومة ولن نقبل بالوصاية على عملنا
*الشرق الأوسط*
– فرنسا للحجز على أموال حاكم «المركزي» اللبناني
*الجريدة*
-القضاء الفرنسي ينقل أصولاً مجمدة لرياض سلامة إلى لبنان
*اسرار الصحف اللبنانية اليوم الأربعاء 05/07/2023*
*اسرار النهار*
■ انطلقت حملة ضد وزير الداخلية متهمة اياه بالسعي الى رئاسة الحكومة على حساب عمله في وزارته
■ لم يفهم المغزى من تلميح وزير سابق الى المدير العام الحالي للامن العام كمرشح محتمل الى رئاسة الجمهورية
■ يتخوف البعض من ان تؤدي حادثة بشري الى انهاك الدورة السياحية المتنامية شمالا وان تتسبب بخسائر مادية كبيرة حيث يعوّل أبناء المنطقة على هذا الموسم.
■ ادى اشكال على حادث سير الى توتر كبير في منطقة راشيا كاد ان يبلغ حد المواجهة الدرزية السنية
*اسرار اللواء*
■ همس
وجهت انتقادات لدور سفير في دولة أوروبية لترتيب زيارة رئيس حزب إلى البلد حيث يقيم السفير ضمن العلاقات الشخصية بين الرجلين.
■ غمز
تنتشر في بعض محافظات وبلدات في الاطراف ظاهرة غريبة تتعلق بعملات مزيفة وتلاعب بالسلع والمياه المعبأة للشرب اليومي.
■ لغز
يسود إرباك مصرفي عن غموض يحيط بمرحلة ما بعد الحاكم المالي لمصرف لبنان، لجهة مصير التعاميم وطريقة التعاطي مع الحسابات القديمة والجديدة.
*نداء الوطن*
■ بدأ عدد من موظفي تلفزيون لبنان من أصحاب الكفاءة بالموافقة على عروض أتتهم من مؤسسات اعلامية أخرى للاستفادة من خبراتهم وذلك بعد سلسلة من التعيينات التي قام بها وزير الاعلام اعتبروها مجحفة بتاريخهم المهني. ويسأل هؤلاء: كان المطلوب فعلاً تفريغ المؤسسة من الكوادر التي تستطيع النهوض بها أم هناك ما هو مخفي؟
■ اشتكى أحد نواب الشمال لدى مرجعيته الروحية وأبدى امتعاضه من التواصل مع نائب شمالي ولكن من خارج المنطقة وعدم التواصل معه بخصوص أحداث بشري.
■ يتردد أنّ أحد الوزراء يتقاضى مبالغ ضخمة لقاء تراخيص واجازات وموافقات تدخل ضمن اختصاص وزارته، ويشترك في تحصيل هذه المبالغ جهة حزبية الوزير محسوب عليها رغم الخلاف المعلن بين الجهتين
*البناء*
خفايا
■ قال مصدر في مخيم جنين إن المقاومة لقنت جيش الاحتلال درساً لن يسمح له بالتفكير بتكرار عملية الاقتحام وأظهرت بعض بأسها في المخيم وخارجه في تل أبيب، وإن الوضع بعد العملية سوف يكون غيره قبلها وإن المقاومة تملك جهوزية مواجهة داخل المخيم لثلاثة شهور ولديها مفاجآت لم تظهر بعد وقد تبلّغت غرفة عمليات غزة ذلك مع التمني بعدم التسرّع بالتدخل
كواليس
■ قال مصدر في محور المقاومة إن معادلة المحور لوحدة الساحات ووحدة الجبهات لا تقوم أبداً على البدء بمواجهة شاملة عند أي مواجهة فرعية، بل ترك قرار فتح ساحة اشتباك أوسع بيد الطرف المعرّض للمواجهة تماماً كما جرى عندما تعرّضت غزة للعدوان، فكان لها تقدير الموقف الذي يجب أن يتدخل فيه الشركاء، والآن القرار للمقاومة في جنين بتدخل غزة ولغزة بتدخل المحور
*اسرار الجمهورية*
■ إرتفعت وتيرة التواصل بين تنظيمين فاعلين في الآونة الأخيرة إلا أنها لم ترَق بعد الى القدرة على تأمين لقاء على مستوى عال بين الجانبين.
■ في تحليلهم لخلفيات الصراع الجاري للسيطرة على القرنة السوداء، يولي بعض الخبراء أهمية خاصة إلى كون القرنة هي المكان الأكثر إرتفاعا في الشرق الأوسط. وهذا العامل له دلالاته البالغة استراتيجيا
■ تواصل المعارضة اجتماعاتها التنسيقية الدورية بعيداً من الأضواء والطبق الرئيس على جدول أعمالها هو الإنتخابات الرئاسية الى جانب ملفات أخرى.
*أبرز ما تناولته الصحف اليوم*
كتبت النهار
عن تأثير علاقة رئيس مجلس النواب رئيس “حركة أمل” شريكة “حزب الله” في “الثنائية الشيعية” نبيه بري بالزعيم الدرزي الأبرز بل الأوحد وليد جنبلاط وهي علاقة قديمة جداً ومتينة جداً تعرّضت لامتحانات صعبة عدّة، عن هذا التأثير يتحدث متابع من قرب لـ”حركة” الأول ولعلاقته بالثاني فيقول: “كان بري يريد أن لا يصوّت نواب “اللقاء الديموقراطي” الجنبلاطي للمرشّح الرئاسي جهاد أزعور، وأن يكتفوا بوضع أوراق بيضاء في صندوق الإقتراع. لكنه عرف بحكم المتابعة والعلاقة الوثيقة مع وليد بيك أن نجله تيمور الذي سيتسلّم رئاسة الحزب بإرادته بعد ترؤسه “اللقاء الديموقراطي” النيابي بإرادته أيضاً ليس مؤيّداً أو بالأحرى متحمساً للمرشّح الرئاسي سليمان فرنجية، وأن عليه هو أن يجعله يشعر بالإرتياح. ذلك أنه كان على أهبة الإنتقال من رئاسة “اللقاء” المذكور الى رئاسة “الحزب التقدمي الإشتراكي”. وكان يحتاج الى أن يؤكد لجمهور حزبه ولناخبي نوابه وللغالبية الدرزية الساحقة التي ترى في والده وليد بيك مرجعاً لها بل المرجع الأوحد أنهما على توافق تام، وأن الأب سيبذل كل جهد ممكن لنجاح نجله في مهمته الجديدة، بل لتمتين الوضع الدرزي في مواجهة التحديات الكبيرة التي تواجه كل مكونات لبنان بل شعوبه ومعها الدولة المهترئة من زمان والتي صارت فاشلة اليوم في نظر العالم كله”. يتابع المتابع القريب من “حركة أمل” نفسه بالقول: “إن وليد بيك كان ماشياً على الأرجح بمرشح بري و”حزب الله” للرئاسة زعيم “تيار المردة” سليمان فرنجية، لكنه في زيارة أخيرة له للعاصمة الفرنسية باريس لم يكتفِ بلقاء أصدقاء له من الفريق المكلّف من الرئيس ماكرون متابعة الوضع اللبناني والسعي مع أحزاب لبنان وقادة شعوبه وطوائفه لانتخاب رئيس جديد. وقد يكون من هؤلاء رئيس المخابرات برنار إيمييه وإيمانويل بون، والإثنان كانا سفيرين لبلادهما في لبنان. بل التقى أيضاً شخصيةً أميركية لم يُكشف النقاب عن اسمها وربما أكثر من مرة، كما التقى شخصية سعودية وربما أكثر، ثم عاد من هناك وهو مصمّم على أن يصوّت نوابه في “اللقاء الديموقراطي” للمرشح الرئاسي جهاد أزعور. وقد عبّر عن ذلك بترؤسه جلسة “اللقاء” المذكور التي كانت مخصصة لاتخاذ قرار يتعلّق بالإشتراك في جلسة الإنتخاب وباسم المرشح الذي سينتخبه أعضاؤه رغم أن رئاستها كانت آلت الى نجله تيمور. اتخذ الجميع قراراً بالتصويت لأزعور. القرار نفسه اتخذه أيضاً “الحزب التقدمي الإشتراكي” الذي كان لا يزال وليد بيك رئيساً له. طبعاً وافق الجميع على موقف الأخير واقتراحه الرئاسي. لكن السؤال الذي طرحه في حينه معنيون سياسيون كبار بالإستحقاق الرئاسي كان: لماذا “غيّر” جنبلاط موقفه؟ لم يعطِ أحدٌ جواباً مباشراً عن هذا السؤال. لكن الإستنتاج الذي توصّل إليه الجميع هو أن طريق رئاسة فرنجية لم تكن سالكة عند الجهات التي التقى ممثليها في باريس، والتي لا يستطيع أن يعاديها فآثر التزام موقف إبنه تيمور بالتصويت لأزعور. لذلك يُبقي جسوره مع الأطراف المسيحيين المتقاطعين على أزعور والمختلفين على كل شيء ربما، وينسجم مع نفسه باعتباره أول من رشّح الأخير للرئاسة. كما أنه يُبقي لنفسه حرية الإختيار بعد ذلك ولا سيما إذا بدا في سرعة أن أزعور لن يستطيع متابعة “مشواره الترشّحي” بتحوله مرشح تحدٍ، إذ إنه قال دائماً إنه ليس مع مرشح تحدٍ. ولا يعني ذلك تصويت نوابه في حال كهذه لفرنجية بل الإكتفاء بوضع ورقة بيضاء في الصندوق. وذلك كافٍ لتعديل اللعبة التي ظنّ المتقاطعون على أزعور أنهم نجحوا فيها، وهي وضع “حزب الله” والرئيس بري في حال غير قوية كعادتهما في الإستحقاقات الرئاسية السابقة. فتفوّقُ هؤلاء على “الثنائي الشيعي” وحلفائه بدا من خلال نيل أزعور في الجلسة الإنتخابية الأخيرة، علماً أنها الأولى واليتيمة، 59 صوتاً في مقابل 51 صوتاً نالها فرنجية، وبانسحاب نواب “اللقاء الديموقراطي” من تأييد أزعور المرتقب لاحقاً إذا حصل أو إذا عُقدت جلسة إنتخابية سيحصل المرشّحان على أصوات متعادلة وسيفتح ذلك الباب أمام مفاجآت عدة نظراً الى تمسّك عدد كبير من النواب يفوق العشرين بموقف معارض للمرشّحيْن المتنافسيْن أزعور وفرنجية”. في أي حال، يُنهي المتابع من قرب نفسه حركة وليد بيك و”الإستاذ” بري بالتأكيد أن التواصل غير المباشر والدائم بين الإثنين وربما الإتصال المباشر إذا حصل مستمر، وأن التحالف بينهما مستمر أيضاً والى يوم الدِّين.
ماذا عن “حزب الله”؟ هل ارتكب أخطاء عدّة كما يتهمه لبنانيون معادون له منذ بدء نشاطه ولا يزالون على موقفهم؟ وهل يستغلّ أعداؤه وأخصامه الظروف الحالية في البلاد ولا سيما السياسية منها وأبرزها ملامح ضعف واضحة له في المجلس النيابي أو بالأحرى توازن مع القوى المعادية له من أجل “تشليحه” رئاسة الدولة بإفشال حليفه فرنجية المرشح لها؟ وهل يصرّ “الحزب” على رفض الإعتراف بارتكاب أخطاء؟ يجيب عن هذه الأسئلة متابع من قرب ومن زمان حركة “حزب الله” ومسيرته فيسأل: “أين أخطأ “الحزب” وأين “غلّط”؟ لقد اختار “الجنرال” ميشال عون ومن معه وفي مقدمهم جبران باسيل ووضع الإثنان “تفاهم مار مخايل” عام 2006 ثم وقّعاه. الدافع الى ذلك كان تمثيل عون غالبية المسيحيين في البلاد. طبعاً كانت لديه طموحات رئاسية ولم يكن لدى “الحزب” مانعٌ في تحقيقها له وحقّقها”. ماذا قال هذا المتابع أيضاً؟
