“الدروز كما طبق النُحاس”، مثل قديم يوحي بأن ما يَمسُ أي درزي في المنطقة العربية من لبنان الى سوريا وفلسطين والأردن يمس الطائفة برُمَتِها . وكل استحقاق داهِمٍ يطال طائفة الموحِدين في إحدى هذه الدول، تجِد جميع الدروز قد هبوا لمؤازرتهم.
ولكن هل غيّرت حرب غزة هذا المفهوم ؟