أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.
أعرب النائب الدكتور بلال الحشيمي عن دعمه الكامل لمطالب الأساتذة المتعاقدين بالساعة في الجامعة اللبنانية، داعيًا إلى الاستجابة الفورية لهذه المطالب بشكل عادل ومنصف. كما استنكر عدم صرف مستحقات إنتاجية الصيف للأساتذة المتعاقدين، مطالبًا بتحقيق العدالة والمساواة بينهم وبين بقية أفراد الهيئة التعليمية.
وقال الحشيمي: “في ظل الأوضاع الاقتصادية والأمنية الصعبة، يجب على الجميع تحمل المسؤولية تجاه الأساتذة المتعاقدين والعمل على تسديد مستحقاتهم المالية المتأخرة.” وأضاف: “لا يمكن استمرار التهميش والإهمال ضد الأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.”
وأكد الحشيمي على الضرورة الملحة لإقرار ملف التفرغ في أقرب وقت ممكن لانتظام عمل الجامعة. وأشار إلى أنه تواصل مع رئيس لجنة التربية النيابية، النائب حسن مراد، لمعالجة الملفات العالقة وإنصاف الأساتذة المتعاقدين وحماية الجامعة الوطنية من أي أزمات مستقبلية.
وأضاف الحشيمي: “دعم التعليم العالي في لبنان، وخصوصاً الجامعة اللبنانية، يبدأ بتقدير جهود الأساتذة المتعاقدين وتأمين حقوقهم المالية والوظيفية. إهمال هذه الفئة الحيوية سينعكس سلباً على مستقبل الأجيال الصاعدة وعلى جودة التعليم في الجامعة الوطنية. لذا، يجب على إدارة الجامعة ووزارة التربية اتخاذ خطوات فورية وعملية لتلبية مطالب الأساتذة المتعاقدين وضمان مستقبل أكثر استقرارًا وعدالة للجميع.”
واختتم الحشيمي بيانه بالتأكيد على أنه سيواصل متابعة هذه القضية مع زملائه في لجنة التربية النيابية لتحقيق الحلول المناسبة والفعالة لدعم المطالب المحقة للأساتذة المتعاقدين في الجامعة اللبنانية.